ردت قبل قليل الوزيرة سمية
بنخلدون على ما جاء في جريدة الصباح و ما نقلته عنها بعض المواقع من كون حركة
التوحيد و الإصلاح زارت طليقها و خرجت باستنتاجات في موضوع خطبتها بالوزير الحبيب
شوباني ، نقدم لقرائنا ما ورد على صفحتها بالفايسبوك و المقال موضوع الرد
على الرغم من أنني كتبت
تدوينة بتوافق مع طليقي بتاريخ 7 أبريل 2015 ، صرحنا من خلالها أن لا علاقة لطرف
ثالث بطلاقنا، ورغم تأكيدي بعد نشر خبر مزعوم عن " خطبة رسمية" بأنني لن
أخوض في موضوع ما بعد طلاقي، وسألتزم بالصمت وأفوض أمري لله..
إلا أن بعض الجرائد اليومية والمواقع الالكترونية لم تتوقف عن اختلاق الأكاذيب منذ
ما يزيد عن الشهر مما لم يعد ممكنا السكوت عنه.
آخرها جريدة الصباح (وما تناقلته عنها عدة مواقع) التي تجاوزت كل الخطوط الحمراء
وهي تختلق الأكاذيب وتنسب للفقيه الريسوني ما لم يقع ولحركة التوحيد و الاصلاح ما
لم تفعل. علما أن للحركة كامل القدرة والوسائل للتعبير عن مواقفها. وللمعنين
ألسنتهم يصرحون بأنفسهم وما سوى ذلك فهو تلفيق وتقول وانتحال..
لا ندري أي مصلحة للمتاجرين بحياتي الخاصة في إذاية مشاعر أبناء لا ذنب لهم إلا أن
أمهم شخصية عمومية ؟..
نقول لكل المستثمرين في ملف طلاقي.. استثماركم خاسر.. وجريمتكم نكراء..حسبنا الله
ونعم الوكيل.
المقال موضوع الرد كما ورد بعدة مواقع
دخلت
حركة التوحيد والإصلاح، الذراع الدعوي لحزب العدالة والتنمية، على خط مشروع الزواج
الحكومي بين الحبيب الشوباني وسمية بنخلدون.
وكشفت
مصادر مطلعة أن هناك تذمرا كبيرا داخل الحركة من الأذى الذي سببته تداعيات ذلك لطليق
سمية بنخلدون، وأن أعضاء وفد الحركة عادوا من زيارة الزوج السابق، بحقائق جديدة، جعلتهم
يبدون تأثرا بالغا بشكوى الرجل ومعاناته.
ونقلت
مصادر ليومية « الصباح » في عدد الجمعة ثامن ماي، أن زوج بنخلدون لم يتردد في الكشف
عن الضرر الاعتباري الكبير الذي لحقه من تداعيات الزواج الحكومي جراء الاستهتار الذي
تعامل به طرفا مشروع الزواج، وأنه خاطب ضيوفه بأن « ااشوباني ذبحني ».
وقالت
مصادر لنفس اليومية أن أحمد الريسوني الرئيس السابق للحركة تراجع عن مباركته للزواج
بعد أن كان قد دافع عنه …
No comments:
Post a Comment